مسلمات و نفتخر

عانقت جدران منتدانا*و تزينت مساحاته باعذب عبارات الود و الترحيب و مشاعر الاخوة و الاخلاص*كفوفنا ممدودة لكفوفك في سبيل زرع بذور الاخلاقيات الراقية و لا نلبث ان نجني منها ان شاء الله ثمرا صالحا * و نتشارك كاسرة واحدة من اجل تطير هذا المنتدى *الله يوفقنا لعمل كل ما يحبه و يرضاه ان شاء الله.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مسلمات و نفتخر

عانقت جدران منتدانا*و تزينت مساحاته باعذب عبارات الود و الترحيب و مشاعر الاخوة و الاخلاص*كفوفنا ممدودة لكفوفك في سبيل زرع بذور الاخلاقيات الراقية و لا نلبث ان نجني منها ان شاء الله ثمرا صالحا * و نتشارك كاسرة واحدة من اجل تطير هذا المنتدى *الله يوفقنا لعمل كل ما يحبه و يرضاه ان شاء الله.

مسلمات و نفتخر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مسلمات و نفتخر

كن في الحياة كعابر سبيلو اترك و راءك كل اثر جميلقما نحن في الدنيا الا ضيوفو ما على الضيف الى الرحيل

المواضيع الأخيرة

» موسوعة النكت
 الفتاة الإلكترونية ! : إما داعية و إما !!!!!! ... Emptyالسبت ديسمبر 31, 2011 5:36 pm من طرف مومي وانسى همومي

» واعلموا أن رحمة الله قد عمَّت الكائنات
 الفتاة الإلكترونية ! : إما داعية و إما !!!!!! ... Emptyالثلاثاء أغسطس 02, 2011 5:43 pm من طرف روميساء حسن

» هل تعلم أن...
 الفتاة الإلكترونية ! : إما داعية و إما !!!!!! ... Emptyالثلاثاء أغسطس 02, 2011 5:39 pm من طرف روميساء حسن

» رحبوا فيني يا اعضاء
 الفتاة الإلكترونية ! : إما داعية و إما !!!!!! ... Emptyالخميس أبريل 21, 2011 11:08 pm من طرف "مسلمة وافتخر"

» انا عضوة جديدة تحط رحالها بينكم ..فهل من مرحب؟؟
 الفتاة الإلكترونية ! : إما داعية و إما !!!!!! ... Emptyالخميس أبريل 21, 2011 11:05 pm من طرف "مسلمة وافتخر"

» أمة اقرأ لا تقرأ
 الفتاة الإلكترونية ! : إما داعية و إما !!!!!! ... Emptyالسبت ديسمبر 11, 2010 3:49 pm من طرف الرانية الى رحمة الله

» الدليل في مادة العلوم الفيزيائية-السنة ثانية ثانوي-
 الفتاة الإلكترونية ! : إما داعية و إما !!!!!! ... Emptyالجمعة ديسمبر 03, 2010 10:21 pm من طرف ريحانة القدس

» الدليل في مادة العلوم الطبيعية -السنة الثانية ثانوي-
 الفتاة الإلكترونية ! : إما داعية و إما !!!!!! ... Emptyالجمعة ديسمبر 03, 2010 10:16 pm من طرف ريحانة القدس

» Exercices physique corrigés pour révision
 الفتاة الإلكترونية ! : إما داعية و إما !!!!!! ... Emptyالثلاثاء نوفمبر 30, 2010 8:41 pm من طرف imene92

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

سجل الزوار

مرحبا بزوارنا الكرام

    الفتاة الإلكترونية ! : إما داعية و إما !!!!!! ...

    ريحانة القدس
    ريحانة القدس


    عدد المساهمات : 61
    نقاط : 20567
    تاريخ التسجيل : 10/06/2010
    العمر : 32
    الموقع : مسلمات و نفتخر

     الفتاة الإلكترونية ! : إما داعية و إما !!!!!! ... Empty الفتاة الإلكترونية ! : إما داعية و إما !!!!!! ...

    مُساهمة من طرف ريحانة القدس الخميس يوليو 29, 2010 10:32 am

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الإنترنت عالم واسع غريب عجيب، وقد أخذت جولة واسعة على مواقعه، وخصوصاً ما يتعلق بالمرأة؛ فوجدت ما يلي :
    أولاً - هناك عشرات المواقع العربية النسائية منها قدر جيد يمتلك محافظة وروحاً إيمانية، وبعضها ذو طابع شرعي إسلامي أو دعوي، والكثير منها جاد ومتميز. حتى إن بعض المواقع النسائية العادية لا تخلو من روح إيمانية وتذكير، ومعان طيبة، وموضوعات جديدة مفيدة، وهذا لا شك إثر دخول بعض الفتيات الصالحات العاقلات في فضاء الإنترنت.

    ثانياً - يوجد في غالب المواقع مواد متكررة ومشتركة مثل: التعارف والصداقة بين البنات، الزواج، البطاقات، الموضة، الديكور، ملتقى الأطفال. في كل هذه المواقع وغيرها يوجد محادثات ودردشة، وحلول للمشكلات النفسية والاجتماعية، كما يوجد الأدب والشعر باللغة العربية واللهجة المحلية أيضاً، وهناك الفتاوى والتوجيهات والمقالات المفيدة.. هذه أشياء كثيرة مشتركة في غالب هذه المواقع .
    ثالثاً - هناك مواد تتعلق بالفن والغزل والعلاقات المنفلتة والرقص والرياضة وعروض الجمال، وكثير مما هو موجود في الإنترنت هو صدى لما يوجد في القنوات الفضائية .
    رابعاً - هناك جرائم أخلاقية قاتلة على الإنترنت؛ المحادثة تبدأ بـالتعارف ، ثم الإعجاب، ثم التواصل وبناء العلاقات .
    مركز في الإنترنت اسمه مركز الجريمة يتكلم عن عربيات وخليجيات يعرضن أجسادهن مباشرة في برنامج البالتوك, ويقمن بحركات منافية للآداب والحشمة، من خلال الكاميرات

    الحية المفتوحة، يقول أصحاب الموقع : لقد صعقنا لما شاهدناه بأعيننا، وسمعناه بآذاننا، فتيات مراهقات في عمر الزهور يعرضن أجسادهن على الشباب من أجل المتعة الحرام .
    سألوا واحدة : كيف لها أن تغلق الباب على نفسها، مثل هذه المدة الطويلة؟ فقالت: إن أهلي يثقون بي، ولا يمكن أن يتخيلوا أن أعمل مثل هذا .


    من هنا أوجه بعض الرسائل:

    الأولى - رسالة للأهل بأن يقدموا التربية قبل الخبز لبناتهم، الرقابة لابد منها، ولكنها لا تكفي، فالتي تريد الشر تحصل عليه، ومع هذا قد يتطلب الموقف فصل الاشتراك عن الإنترنت نهائياً، ويجب أن يكون الإنترنت في مكان مشترك، وعلى مرأى ومسمع من الجميع، وأن يتم توجيه الأولاد والبنات، إلى طرق الاستخدام الصحيحة، وتعريفهم بالمواقع الجادة، وتحذيرهم من المزالق والمنعطفات، وأن يوضع على الحاسب أجهزة الفلترة التي تمنع الصور الخليعة .
    الثانية - رسالة للفتيات بمراقبة الله جل جلاله، والخوف من عقابه، وتذكري أن الله يراك, أنت تغلقين الباب عن أهلك، ولو رآك أحد منهم تتسللين إلى موقع إباحي، أوتندمجين في حديث وجداني زائف مع شاب لا تعرفينه لربما شعرت بالحرج؛ فلا يكن الله -جل جلاله- أهون الناظرين إليك، (مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) (المجادلة: من الآية7 ).


    أختي الغالية : إن الحياة إذا خلت من هدف نبيل؛ فالموت خير منها، وإن الإنسان الحق هو من ينهى نفسه عن الهوى، أما الحيوان فكلما راقه شيء فعله، فاجلسي مع نفسك جلسة مصارحة، ولا تندفعي بغير بصيرة، كوني صريحة مع أمك وضعيها في الصورة، فإن لم يكن فمع إحدى المعلمات أو القريبات التي تثقين بدينها وأمانتها، ومحافظتها على السرية. ومازلت أذكر تلك الفتاة، بنت الستة عشر ربيعاً حين قالت لي: "بالصدفة وقعت عيني على أحد اللاعبين، فتعلقت به، فأول عمل قمت به أن ذهبت إلى والدتي، وأخبرتها بالأمر؛ لأنني لا أضمن نفسي إلى أين ينتهي بي المطاف".إن مثل هذا الموقف الرائع النبيل يستحق الثناء والإكبار، وإن دعتك نفسك للتحدث مع رجل آخر أجنبي، فتذكري مراعاة ما يلي:

    أولاً - قول الله تعالى (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) (الأحزاب:32)، إذا كان هذا لأزواج النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ فكيف بغيرهن؟! وإذا كان هذا في عهد النبوة؛ فكيف بعصر الإنترنت، والقنوات الفضائية؟ ! (

    ثانياً - الجدية في التناول، وعدم الاسترسال ، فيما لا طائل من ورائه. إن الكثير من الشباب يهمه أن يسمع صوت أنثى، وهكذا المرأة، فهي شقيقة الرجل، فلا تجعلي للشيطان مدخلاً إلى نفسك .
    ثالثاً - الحذر، واليقظة، وعدم الغفلة؛ فالذين تحادثينهم أشباح غير معروفين ، قد يدخل الرجل باسم امرأة أو العكس حاجباً إجابات أسئلة كثيرة: ما المذهب؟ ما المشرب؟ ما البلد؟ ما الدين؟ ما الملة؟ ما النحلة؟ ما النية؟ ما المقصد؟... وبالتجربة فإنني أقول: المرأة شفافة، وسرعان ما تصدق ما يقوله الرجل، وكثيراً ما تقول الفتاة : لكن الرجل الذي أتعامل معه غير . ثم يتبين بعد ذلك أنه ليس غيراً ولا خيراً. الرجل الذي يتسلل إليك في الإنترنت أو الهاتف : مرة ناصح أمين ، ومرة ضحية تئن وتطلب الإنقاذ ، ومرة أعزب يبحث عن شريكة حياته، ومرة مريض يريد الشفاء... وفي كل مرة فهو رجل يُعجب بالأنثى، فكوني على حذر؛ فأنت الضحية !
    رابعاً - يجب أن تكوني على علاقة جيدة مع أخواتك العاملات في مجال الإنترنت، تعاوناً على البر والتقوى، وتواصياً بالحق والصبر، وحفاظاً على النفس، واجعلي دعوتك ومحادثتك مع البنات، وصُمّي أذنيك عن عواء الذئاب، وإن خُيّل إليك أنه هادئ، وجميل، وأخاذ، وما يقال في الإنترنت، يُقال في الهاتف والهاتف الجوال .
    المحادثة عبر الهاتف كم تأخذ من وقت الفتاة، استقبال مكالمات غير معروفة المصدر، التسلية في البداية، ثم التعلق والإدمان، وكثرة الاتصال، وتعاطي رسائل عبر الجوال، ذات إيحاءات جنسية، فضلاً عن الكم الهائل من الرسائل العاطفية، لا تظني أن هذه الرسائل التي تأتيك هي من إنشائه . فضلاً عن أن تكون تعبيراً صادقاً عن شعوره نحوك، إنها رسالة وصلت إليه فقام بإعادة إرسالها، أو قام باقتباسها من مواقع في الإنترنت متخصصة في رسائل الجوال، فكوني أهلاً للثقة .
    وللفتيات الراغبات، في التخلص من آثام المكالمات الهاتفية ما يلي :
    تخلصي من الهاتف، ولو بشكل مؤقت، غيري رقم هاتفك الجوال الذي يعرفه، اجعليه عائلياً، لا تردي على أي رقم، أو مكالمات لا تعرفينها، برمجي جهازك على تصريف أي رقم آخر غير مخزن لديك. وأولاً وأخيراً تذكري رقابة الله جل جلاله، وعلمه المحيط بكل شيء (وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلا يَعْلَمُهَا وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ) ( الأنعام:59)، (إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ) (يّـس:12 ) ، ( وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِراً وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً) (الكهف:49 ).

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 5:35 pm